الاثنين، ٢٤ سبتمبر ٢٠٠٧

يوميات



لماذا أدون حياتي في يوميات ! !
ألأنها حياة هنيئة؟ ..... كــــــلا ! ! !

إن أصحاب الحياة الهنيئة لا يدونها؟
وإنما يــحــيـُاهــا
.......
....
.....

إني أعيش مع الجريمة في أصفاد واحده .
إنها رفيقي وزوجي أطالع وجهها كل يوم
ولا أستطيع أن
أحُادثها علي إنفراد!!!

هنا
في هذه اليوميات أملك الصفحات التي لن تنشر ! ! ! !
وعن الكائنات جميعاً

****

أيتها الصفحات التي لن تنشر

ما أنت إلا نافذة مفتوحة أطلق منها حــريـــتـــــــي

****

فـي سـاعـات الضـيق



توفيق الحكيم

يوميات نائب في الأرياف

هناك تعليقان (٢):

rainbow يقول...

تعرف .. قريت اللى انت كتبته فى البوست ده اكتر من اربع مرات
وفضلت متنحه !! توفيق الحكيم ده رهيب .. ويوميات نائب فى الارياف روايه مؤلمه جدا عشان صادقه جدا ومصريه جدا وبتلمس احساس اللى بقراها لانها بتكلم انسانيته

لو كانت عجبتك اوى كده يبقى اكيد لو قريت فساد الامكنه لصبرى موسى هتتخطف يا ابنى والله
والنبى يا احمد اللهى يسترك بطل كآبه
وغنى معايا فبدال ما نطق يا ولا لأ نضحك !! دا الضحك ده مزيكا ...
كهربه على ميكانيكا اضحك عالشيكا بيكا ... هاهاهاها

غير معرف يقول...

هى فعلا الكتابة بتكون منفس لاى حد مخنوق ومعظم الكتاب والشعراء بيكون فى حياتهم الم
بس مش معنى كده ان كل مبدع لازم يكون عايش مأساة عشان يتميز او يتفوق
ساعات الواحد يكون سعيد جدا وعايش حاله من النشوى تخليه يكتب احلى كلام وباحساس عالى جدا